Translate

Tuesday, July 12, 2016

انتخاب آراس خطوة نحو إشراك المسلمين في صنع القرار بألمانيا

جاء فوز السياسية المسلمة محترم آراس برئاسة برلمان ولاية بادن فورتمبيرغ ليلقي الضوء على المشاركة السياسية للمسلمين ووصول بعضهم لمراكز مهمة، لكنه يعد خطوة جريئة لحزبها، حزب الخضر، كما يرى سامي شرشيرة.
Muhterem Aras Porträt Bündnis 90/Die Grünen Stuttgart
حصدت محترم آراس، السياسية الألمانية من أصول تركية أغلبية الأصوات في انتخابات رئاسة برلمان ولاية بادن فورتمبيرغ، التي جرت الأربعاء(11 مايو/ أيار 2016). وبذلك تكون آراس أول مسلمة ومن خلفية مهاجرة تصل إلى رئاسة برلمان ولاية بادن فورتمبورغ، الولاية الصناعية الغنية. وكان حزبها، حزب الخضر، قد رشحها لشغل هذا المنصب. بعد فوزها، اعتبرت آراس انتخابها بمثابة "علامة على الانفتاح على العالم والتسامح ونجاح الاندماج".
للبحث أكثر في خلفيات هذا الفوز وانعكاساته أجرت DWعربية الحوار التالي مع سامي شرشيرة، السياسي الألماني من أصول مغربية والعضوالمؤسس لـ"مجموعة عمل المسلمين في الحزب الاشتراكي الديمقراطي":
DW عربيةهل يشير تبوُّء سيدة مسلمة رئاسة البرلمان في إحدى أغنى ولايات ألمانيا إلى تحول في السياسة الحزبية الألمانية؟
سامي شرشيرة: انتخاب السيدة محترم آراس يعد انجازاً جديداً لحزب الخضر الألماني، وحلقة من حلقات سلسلة سياسة مميزة، تتوخى إشراك الأقليات الأجنبية عامة، والمسلمة خاصة، في صنع القرار السياسي داخل ألمانيا.
يمارس حزب الخضر الألماني هذه السياسة الجريئة منذ عشرات السنين على صعيد الولايات والحكومة الاتحادية بناء على قناعة حزبية عميقة، لكنها تبقى شبه معزولة ولا تدل على تحولات عميقة في السياسات الحزبية الألمانية عامة.
بالمقابل، نرصد حالياً تحولات خطيرة لدى الأحزاب اليمينية - المسيحية في إقصاء الجاليات المسلمة كما أن مسؤولين سياسيين كبار يطالبون مثلاً بوضع كل المؤسسات الدينية الإسلامية تحت الرقابة. كل المؤشرات السياسية تدل على أن هذا الموقف التعسفي تجاه الأقليات المسلمة بألمانيا سيزيد الطين بلة في الانتخابات المقبلة للبرلمان الألماني، وخصوصاً بعد أن وضع حزب البديل الألماني اليميني برنامجاً متكاملاً لتجريد المسلمين في ألمانيا من الكثير من حقوقهم وإقصاءهم من المجتمع الألماني.
هل هناك أهداف انتخابية محضة وراء وصول بعض الشخصيات المسلمة في الآونة الأخيرة إلى بعض المراكز المتقدمة؟ أم أن هناك تفسيراً آخر؟
أكيد أن هناك أهداف انتخابية معينة في توصيل بعض الشخصيات المسلمة لمواقع متقدمة، لكن هذا لا يمنع أن تتماشى هذه الأهداف مع قناعات حزبية معينة. ولعل حزب الخضر من أنجح الأحزاب الألمانية في الربط بين هذه الأهداف. لا بد من الإشارةإلى أن حزب الخضر حقق نجاحاً كبيراً في السنوات القليلة الماضية ما جعله لأول مرة في تاريخ الدولة الألمانية أكبر قوة سياسية في ولاية من أهم الولايات ألألمانية، وهي ولاية بادن فورتمبيرغ.
وفي الوقت نفسه استطاع حزب الخضر أن يقلص المسافة بينه وبين الحزب الاشتراكي الذي يعد ثاني قوة سياسة في ألمانيا. من أسباب نجاح هذا التحول تبني حزب الخضر لكثير من القيم الأصيلة التي كانت تحتكرها الأحزاب المسيحية وإدماجها في قيم حضارية متقدمة تعتمد على مفهوم مجتمع متكامل لا يعترف بالتفريق بين الألمان الأصليين والألمان ذي الخلفيات الأجنبية والمواطنين الألمان ذوي الجنسيات الأجنبية.
يعتبر البعض أن وصول سياسيين من خلفيات مسلمة إلى هذه المراكز هي قصص نجاح فردية، ولا تمتلك في واقع الأمر، الكثير من التأثير والفعالية. ما رأيك بهذا الكلام؟
لا شك أن هناك حسابات سياسة للعديد من الأحزاب السياسية الألمانية في إشراك بعض الشخصيات المسلمة في لوائحها الانتخابية، والهدف هو استقطاب أصوات المسلمين الألمان في الانتخابات التشريعية العام المقبل. وهذا منهج نرصده من طرف الأحزاب المسيحية - اليمينية وكذلك الأحزاب الليبرالية. لكن أحزاب اليسار الألماني وحزب الخضر يبقوا متميزين في احتضانهم لمشروع المشاركة السياسية للجاليات المسلمة وإدخالها في قيمهم وبرامجهم الحزبية. إضافة إلى أن هذا المشروع يلقى تأييدا مكثفا من أغلبية كبيرة في قواعدهم الحزبية.
السياسي الألماني من أصل مغربي سامي شرشيرة: قضية اللاجئين في ألمانيا سيكون لها بدون أي شك عواقب على المجتمع الألماني في ما يخص التحول الديموغرافي ودور المسلمين في ألمانيا.
انتخب حزب الخضر قبل سنوات مسلماً من جنسية تركية زعيماً له على صعيد ألمانيا، وانتخب الحزب الاشتراكي مسلماً من أصول عربية رئيساً لكتلته البرلمانية في ولاية برلين، وكاد أن يكون عمدة العاصمة الألمانية مسلماً من أصول فلسطينية. وكذلك نجد عدداً كبيراً من البرلمانيين في شتى الولايات ينتمون لجاليات أجنبية ومسلمة.
هل نجاحات هؤلاء ووجودهم فعال أم أنه ديكوري تجميلي؟
فعال بالتأكيد، فمواقع مثل رئيس حزب ألماني أو رئيسة برلمان أو برلمانيين على صعيد الولايات أو الفيدرالية هي مواقع صنع القرار ولها تأثير كبير في أوساط المجتمع والحزب ذاته. لكن مدى تأثير هؤلاء الشخصيات يبقى طبعاً مرهوناً بنشاطهم السياسي والحزبي ومدى استعدادهم تحمل مسؤولية الدفاع عن حقوق الأقليات المسلمة بألمانيا.
كيف تؤثر قضية اللاجئين في دعم إشراك المسلمين في الحياة السياسية؟
الواقع السياسي في ألمانيا منقسم حول التكيف مع قضية اللاجئين، التي أنتجت حالة استقطاب حادة. من العواقب المباشرة لهذا تحقيق حزب البديل الألماني نتائج خيالية بالنسبة لحزب حديث العهد في الانتخابات الأخيرة في ثلاث ولايات. هذه الحقائق خلقت لدى الكثير من السياسيين الألمان تخوفاً كبيراً مما قد تسفر عنه الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وفيما يدفع سياسيون يمينيون إلى إقحام مطالب معادية للإسلام والمسلمين في برامجهم السياسية وصاروا يحذرون من اللاجئين، تشكلت كتلة سياسية أخرى من يساريين وتقدميين وخضر يصنفون الدفاع عن الأقليات المسلمة وإشراكها في الحياة السياسية من أوليات دولة الحق والقانون والنموذج الديمقراطي الألماني.
هل النجاحات مرهونة بقضية اللاجئين وزيادة عدد المسلمين في ألمانيا؟
قضية اللاجئين في ألمانيا سيكون لها بدون أي شك عواقب على المجتمع الألماني في ما يخص التحول الديموغرافي ودور المسلمين في ألمانيا. والجدير بالذكر أن الاقتصاد الألماني يحتاج سنوياً إلى نحو 500 ألف مهاجر جديد للحفاظ على القوة الإنتاجية الألمانية. وأكيد أن تزايد القاعدة الانتخابية المسلمة بألمانيا سيكون لها دور رئيس في تحفيز عدد من الشخصيات المسلمة على العمل السياسي والقفز بهم إلى مواقع صنع القرار. لكنه يصعب حالياً تشخيص هذه السيناريوهات.
ما هي الفرص الحقيقية أمام المسلمين للوصول لمراكز حساسة والتأثير بالقرار السياسي؟
تكتل الجاليات المسلمة يصب مباشرة في مصلحة مواقع صنع قرار حساسة إذا اقترن هذا التكتل في تشبك سياسي حزبي حكيم. عندما يتجاوز المسلمون بألمانيا خلفياتهم العرقية والتاريخية والمذهبية ويجتمعوا على مبدأ الألمان-المسلمين كعنصر مشترك فهذا يقوي موقعهم السياسي والاجتماعي كثيراً. يضاف إلى ما سبق،أن لدى العديد من الأحزاب الألمانية قناعة عميقة بضرورة مشاركة المسلمين في الحياة السياسية الألمانية ودمج الإسلام كدين ألماني معترف به. وشهدنا في الماضي القريب عدداً من التحولات الجد مهمة، مثلا حوار الاعتراف بالمؤسسات الإسلامية كمؤسسات دينية، أو إدماج الدراسات الإسلامية في الجامعات الألمانية والمدارس الحكومية وغير ذلك من الإنجازات.
هل وصول هذه السيدة المسلمة لرئاسة البرلمان هو مثال جيد على نجاح الاندماج؟
وصولها دليل على الروح الديمقراطية الألمانية، التي تؤمن بمبدأ الفعالية الاجتماعية وتتجاوز كل الخلفيات العرقية والدينية. وهو في الوقت ذاته دليل على بُعد المسافات، التي قطعها حزب الخضر على هذا المنهج وضامن للمشاركة السياسية للمسلمين في ألمانيا.
هناك حزب إسلامي صغير ووحيد (BIGPartei)، وهو محدود التأثير. إلام تعزو عدم حضور المسلمين في المشهد السياسي كأحزاب وهيئات سياسية (كمجموعات عمل المسلمين ضمن الأحزاب)؟
هذا الحزب الإسلامي المذكور لم يستطيع أن يتجاوز ولاية شمال الراين فيستفاليا أو أن يكون له إشعاعاً على الصعيد الألماني الاتحادي. لكنه أيضا لم يستطيع أن يبلور برنامجاً سياسياً مقنعاً يراعي فيه الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وغير ذلك. وبقي برنامجه يراهن على العنصر الديني فقط.
إلام تعزو عدم وصل أشخاص لمراكز أكثر حساسية وتأثيراً كعمدة لندن، البريطاني من أصل باكستاني صديق خان، ورئيسة مجلس الشيوخ الهولندي، الهولندية من أصل مغربي خديجة عريب؟
انشقاقات الجاليات المسلمة تعرقل بصفة مباشرة وصول عدد من الشخصيات المسلمة لمواقع صنع القرار. كذلك فقدان إستراتجية واضحة للمشاركة السياسية للجاليات المسلمة والتركيز على العناصر الفارقة بدل البحث عن لعناصر المشتركة. وهذا دليل على أن الجاليات المسلمة بألمانيا تحتاج إلى المزيد من ثقافة الحوار والتكوين السياسي وإشراك الجيل الثالث والرابع من مسلمين ألمانيا.
سامي شرشيرةسياسي ألماني من أصول مغربية، وعضو مؤسس لـ"مجموعة عمل المسلمين في الحزب الاشتراكي الديمقراطي". وهو، كذلك، مستشار لدى وزارة الداخلية الألمانية في "المؤتمر الإسلامي الألماني" والناطق الرسمي لـ"شبكة الأخصائيين التربويين والأخصائيين الاجتماعيين المسلمينفي ألمانيا.

Thursday, July 7, 2016

Syrian Women Theater Performance in Britain


//

ملكات سوريا   في بريطانيا لأول مرة

شهدت العاصمة البريطانية الاثنين 4 يوليو/تموز عرضا مسرحيا سوريا يحمل اسم "ملكات سوريا"، وهو يعد أول إنتاج عربي "مترجم" يعرض على الجمهور البريطاني قصص لاجئات سوريات.
ويجمع العمل المسرحي المقتبس من مسرحية نساء طروادة، 13 لاجئة سورية مزجن تجاربهن في النزاع السوري ونسجن منها خيوط قصة المسرحية.
وكان العرض الأول لـ "ملكات سوريا" في العاصمة الأردنية عمان عام 2013، وتم تحويل قصة العرض إلى فيلم وثائقي فازت من خلاله المخرجة ياسمين فدا بجائزة أفضل وثائقي في مهرجان أبو ظبي السينمائي في عام 2014.

Monday, July 4, 2016

Two women judges Shariah High Court, a first in Malaysia,

Shariah High Court judges, Kenney Shuhaidah Shamsuddin and Noor Huda Roslan (left) celebrating after receiving their appointment credentials at Istana Bukit Kayangan, June 27, 2016. - Bernama picShariah High Court judges, Kenney Shuhaidah Shamsuddin and Noor Huda Roslan (left) celebrating after receiving their appointment credentials at Istana Bukit Kayangan, June 27, 2016. - Bernama picSHAH ALAM, June 27 — Two women judges from Selangor have been appointed to the Shariah High Court, a first in Malaysia, the Star Online reported
Noor Huda Roslan, 40, and Nenney Shuhaidah Shamsuddin, 41, received their appointment letters from the Sultan of Selangor Sultan Sharafuddin Idris Shah during a ceremony at the Istana Bukit Kayangan.
According to the news portal, the Shariah chief judge Datuk Dr Mohd Na'im Mokhtar said the appointments showed the Sultan's concern about Shariah Court matters.
Dr Mohd Na'im added that the appointments had nothing to do with gender, and the two women were qualified for the job.
Seven other women were made Shariah Lower Court judges.
http://www.themalaymailonline.com/malaysia/article/the-first-two-women-shariah-high-court-judges-in-malaysia#sthash.E5ZZ9SqR.dpuf

Monday, June 13, 2016

Muslim Women in Army

الفوج النسائي الإيراني خلال عرض عسكري في طهران

//
الفوج النسائي بقازان

//


http://www.dotmsr.com/

Monday, April 4, 2016

Dame Zaha Hadid obituary

Zaha Hadid was celebrated for her fluid buildings, which often took forms resembling spilt mercury.

//
The London Aquatics Centre, designed by Zaha Hadid and built for the 2012 Olympics.
//
In the London of the early 1980s, when Zaha Hadid, who has died aged 65 after a heart attack, first opened her own office in a small room in a redundant Victorian school in Clerkenwell, the idea that she might one day become one of the world’s most celebrated and successful architects would have seemed far-fetched. At a time when most architects were still under the lash of the Prince of Wales, camouflaging their work with a constipated brick and tile skin, or decorating their facades with fragments of postmodern confectionery, Hadid was not building anything. She was working night after night, essentially living in the drawings that flowed from her pen in an apparently unstoppable flood. They conjured up glimpses of a world she had imagined but which did not, as yet, exist. For those who didn’t get it, her work was seen as just too difficult. And she wasn’t going to try to ingratiate herself with those who did not understand her.
The most visible results of that period are a series of huge paintings that hinted at what she might build if she had the chance. They did not depict anything that could be conventionally identified as a building, but instead showed jagged landscapes in which walls and roofs, inside and outside, ground plan and cross section, merged seamlessly one into another. They were more like Piranesi dreamscapes than rational proposals for orthogonal buildings. But these were not abstractions or fantasies: they were the product of Hadid’s exploration of new ways to imagine how space might work, inspired in part by the drawings of the Russian artist Kazimir Malevich, whom she discovered when she was still a student.

//
The most famous of them were made for the competition she won in 1983 to design a resort complex in Hong Kong, known as The Peak. A series of overlapping cantilevers jutted out into space, providing layers of accommodation, bars and restaurants, as well as hotel rooms. The eminent engineer Peter Rice, who had worked on the Pompidou Centre in Paris, endorsed them as entirely buildable, but the client turned out not to have the cash. It was a failure to launch that is common in most architectural careers, where unbuilt schemes outnumber built projects by a large margin. But in Hadid’s case it was the start of what became a persistent theme for her critics. Hong Kong was not built; neither, 10 years later, was the Cardiff Bay Opera House. Most recently, her competition-winning design for Tokyo’s Olympic stadium was scrapped. She was blamed for all these, unfairly attacked for her personality as well as her competence.
The ideas that she was working through in the 1980s were most convincingly realised in the Heydar Aliyev centre, the cultural complex that she built in Baku, Azerbaijan, 30 years later. It resembles a gravity-defying snow-white iceberg that erupts from the ground like a twisting rollercoaster. And unlike some of her projects in which corners have been cut by builders in a hurry, Baku was beautifully finished, inside and out. Her critics saw this building as the glorification of a repressive and sinisterly authoritarian regime. For Hadid, it was the product of the negotiation with power that has always been part of the practice of architecture.
//
Daughter of Mohammad Hadid and Wajiha al-Sabunji, she was born in Baghdad. Her father was a liberal politician who sent Zaha to a convent school despite being a Muslim. One of her brothers, Foulath, became an Oxford academic – Zaha later built a library for his college, St Antony’s. She grew up in a secular, modernising Baghdad at a time when Le Corbusier had been commissioned to build a sports complex, Frank Lloyd Wright was working on a cultural centre, and Walter Gropius had built a university campus. These were projects that she acknowleged might have inspired her choice of career, and certainly gave her a sense of the transformative power of architecture.
Later she went to an English boarding school, gained a maths degree at the American University of Beirut, and then, most importantly, studied at the Architectural Association school in London. The AA had become a hothouse, a licensed opposition in which dissidents and dreamers created an architecture, mainly on paper, that had nothing to do with the bleak architectural climate of the time.
The school in those days was led by Alvin Boyarsky, whom Hadid always cited as one of her most important influences. Her two most important teachers, apparently at the opposite ends of the architectural spectrum, were Leon Krier, who went on to become a close adviser to the Prince of Wales, and Rem Koolhaas, who uses the world brutal as a compliment. For many years, both Krier and Koolhaas presented building as a kind of sell-out. Hadid matched their reluctance to compromise but was always determined to build.
//


//

//


//

http://ara.reuters.com/article/entertainmentNews/idARAKCN0WX22L

Saturday, February 13, 2016

الجمعة 12 فبراير 2016 الرئيس الفرنسي يعين فرنسية من أصل مغربي وزيرة للثقافة

أودري أزولاي وزيرة للثقافة والاتصال في الحكومة الفرنسية
//

ويأتي تعيين أزولاي 43 عاما، التي كانت مستشارة للرئيس الفرنسي في الشؤون الثقافية لتخلف فلور بيلران.

وبهذا التعيين تصبح أودري أزولاي ثالث فرنسية من أصل مغربي تتقلد حقيبة وزارية في حكومة مانويل فالس، بعد نجاة فالو ومريم الخمري.

كما عرفت حكومة فالس تعديلات أخرى، حيث عين هولاند، أيضا، رئيس الوزراء السابق جان مارك إيرو وزيرا للخارجية خلفا للوران فابيوس الذي ترك المنصب ليرأس المجلس الدستوري الأعلى لفرنسا.


http://www.alalam.ir/news/1788496

//

//

أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الخميس، عن تعيين السيدة أودري ازولاي، ابنة المستشار الملكي اندري ازولاي، على رأس وزارة الثقافة والإعلام، وذلك خلفا لفلور بيلران..


وجاء تعيين أودري ازولاي في إطار التعديل الوزارى بفرنسا، الذي أعلنت عنه الرئاسة الفرنسية في حكومة مانويل فالس، حيث تم تعيين رئيس الوزراء الأسبق جون مارك ايرو وزيرا للخارجية، خلفا للوران فابيوس الذي ينتظر تعينه رئيسا للمجلس الدستورى.



 وأوضح الأليزيه، فى بيان اليوم، أنه تم تعيين إيمانويل كوس، الأمينة العامة لحزب "أوروبا البيئة-الخضر"، وزيرة للإسكان، فيما خلفت السيدة أودري ازولاي الوزيرة السابقة فلور بيلران على رأس وزارة الثقافة والإعلام، بينما تم تعيين جون فانسون بلاسي وزيرا للدولة للإصلاحات .



وتغادر آنيك جيراردان منصبها كوزيرة للدولة للتنمية والفرنكوفونية لتتولى وزارة الوظيفة العمومية، كما تم تعيين جولييت مياديل المتحدثة باسم الحزب الأشتراكي وزيرة للدولة المعنية بمساعدة الضحايا، فيما تم تعيين باربرا بومبيلي فى منصب وزيرة الدولة المسؤولة عن العلاقات الدولية حول المناخ.



واودري هي فرنسية من أصول مغربية، وهي ابنة  اندري أزولاي مستشار جلالة الملك محمد السادس..



وعملت أودري ازولاي مستشارة ثقافية  للرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، منذ يوليو 2014. وكانت اودري قاضية بادارة المحاسبات الفرنسية ومسؤولة سابقة بالمركز الوطني الفرنسي للسينما، قبل تعيينها مستشارة ثقافية للرئيس فرنسوا هولاند ووزيرة للثقافة.

وبهذا التعيين تكون أودري أزولاي ثالث فرنسية من أصل مغربي، تتقلّد حقيبة وزارية في الحكومة الفرنسية الحالية بعد نجاة فالو بلقاسم وزيرة التربية، ومريم الخمري، وزيرة العمل.

//
 جزائريون ماتصرطاتش ليهم تعيين أودري أزولاي ف الحكومة الفرنسية : ها اش قالو
//